للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

صلاة لمن شاء". وهذا أعدل المذاهب، وأقواها عندي (١).

قال الجامع عفا الله عنه: هذا التقرير الذي قرره الشوكاني رحمه الله، واختاره هو المختار عندي. والله تعالى أعلم.

إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وإليه أنيب.


(١) نيل الأوطار جـ ٢ ص ٢٣٢ - ٢٣٣.