للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢١ - تنبيه حولَ تأصيلِ علمِ التجويدِ.

٢٣ - الحاجةُ إلى التَّوازنِ في معرفةِ العلومِ التي يحتاجُها المفسِّر.

٢٥ - السَّلفُ دوَّنوا التَّفسير، وغالبُ تفاسيرهم صحفٌ تروى، وهي مبثوثةٌ في التَّفاسيرِ التي تُعنى بالإسناد إليهم.

٢٥ - شمولُ تفسيرِهم لكلِّ مصادرِ التَّفسيرِ.

٢٥ - دخولُ مسائلِ العلومِ الأخرى في كتبِ التَّفسيرِ بعد مشاركةِ علماءَ تميَّزوا بهذه العلوم.

٢٧ - مثالٌ لمسائلَ علميَّةٍ في بطونِ كتبِ التَّفسيرِ قد لا تجدُها في كتبِ علومِ القرآنِ.

٢٩ - مسائلُ العلومِ الأخرى كثيرةٌ في التَّفسيرِ، وقد يكونُ لها أثرٌ في تسميةِ بعضِ التَّفاسيرِ.

٢٩ - لا يوجدُ ضابطٌ لمسائلِ هذه العلومِ التي أُدخِلت في كتبِ التَّفسيرِ.

٣١ - المذهب الذي يميلُ إليه المفسِّرُ له أثرٌ في اختياراتِه التَّفسيريَّةِ.

٣٢ - الاتجاهاتُ العلميَّةُ لبعضِ كتب التفسيرِ.

٣٤ - بدأ علمُ الإعرابِ في عهدِ التَّابعين، على يد أبي الأسودِ (ت: ٩٦).

٣٤ - علمُ الإعرابِ يدخل في بعضِ كتبِ معاني القرآنِ.

٣٥ - أول كتابٍ طُبعَ، وهو مستقلٌّ في إعرابِ القرآنِ، للنحاس (ت: ٣٣٨).

٣٥ - يوجدُ إعراب القرآن في كتبٍ مستقلةٍ، وضمنَ كتبٍ أخرى؛ كالتَّفسيرِ ومعاني القرآن وتوجيهِ القراءاتِ وغيرِها.

٣٦ - كتبُ إعرابِ القرآنِ تذكرُ خلافاتٍ نحويَّة، وتطبيقاتٍ لعلمِ النَّحوِ، حتّى كأنَّها كُتُبُ نحوٍ.

٣٦ - حشو كتبِ التَّفسيرِ بالإعرابِ قد يقطعُ عن علمِ التَّفسير.

٣٧ - منهجُ الطَّبريَّ (ت: ٣١٠) في ذكرِ الإعرابِ.

٣٧ - الإعرابُ يبنى على المعنى، وقد كان هذا منهج الطَّبريِّ (ت: ٣١٠).

٣٨ - كان من منهج الطَّبريِّ (ت: ٣١٠) أن يجعلَ الإعراب تابعًا لتفسيرِ السَّلفِ.

٤١ - الاعتراضُ على أبي حيَّان (ت: ٧٤٥) في نقدِه بعضَ تفسيرَاتِ السَّلفِ بسبب وجهِ الإعرابِ، وعدمِ جعلِه قولَهم حجَّةً يُحتكمُ إليها في الإعرابِ والمعنى.

<<  <   >  >>