للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٨ - ويبعث الله يأجوج ومأجوج فيشربون بحيرة طبرية ويأكلون خيرات الأرض حتى يكاد الجوع يودي بعيسى عليه السلام والمؤمنين

٩ - ومن ملحق الرواية الحادية عشرة "ينتهي يأجوج ومأجوج إلى جبل بيت المقدس فيرمون سهامهم إلى السماء ليقتلوا من فيها فتعود إليهم سهامهم فتقتل كثيرا منهم

١٠ - ويبعث الله على يأجوج ومأجوج "ميكروبا" يقتلهم

١١ - وتمتلئ الأرض بجثثهم ونتنهم فيدعو عيسى ربه فيرسل طيرا تحمل جيفهم فترمي بها بعيدا عنهم

١٢ - ويدعو عيسى ربه فيرسل مطرا غزيرا يغسل الأرض من آثارهم

١٣ - وتفيض الخيرات فتعظم الفواكه وتكثر الألبان واللحوم

١٤ - ومن الرواية السادسة عشرة يمكث الناس سبع سنين في خير ومودة ووئام

١٥ - ثم يرسل الله ريحا باردة طيبة فتقبض كل من في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فلا يبقى على الأرض إلا شرار الناس

١٦ - وأن هؤلاء الناس يكونون ضعاف العقول متسارعين إلى الفساد لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا

١٧ - وفي الرواية الحادية عشرة أنهم يتقاتلون ويتناكحون في الطرقات دون حياء

١٨ - وفي الرواية السادسة عشرة يتمثل لهم الشيطان فيأمرهم بعبادة الأوثان فيعبدونها مع اتساع رزقهم وراحة عيشتهم

١٩ - ينفخ الله في الصور في هذه الحالة "فيصعق من في السموات ومن في الأرض إلا من شاء الله" وأول من يصعق رجل كان طويل الأمل يجهز حوضا لماء إبله فيصعق وهو يبني حوضه

٢٠ - ومن ملحق الرواية السابعة عشرة أن أول الأشراط الكبرى للساعة خروج الدجال

٢١ - ومن الرواية السابعة عشرة أن طلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة تخرجان في أواخر أشراط الساعة وأيهما خرجت قبل صاحبتها كانت الأخرى على إثرها قريبا

٢٢ - ومن الرواية السادسة عشرة أنه بعد صعقة الموت تمطر السماء ماء يشبه اللبن فيبعث الناس وإذا هم قيام ينظرون

٢٣ - ثم يسيرون إلى الموقف العظيم

٢٤ - ثم يميز بعث النار من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون

٢٥ - وأن هذا اليوم شديد يجعل الولدان شيبا ولكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه

<<  <  ج: ص:  >  >>