للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

هذا اللفظ. قال أبو عَمرو -غفر الله له-: سيأتي سياق حديث ابن عباس مفردًا، بلفظ أوله: "لما أتى ماعز بنُ مالكٍ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له .. ").

(خ، م، د, س كبرى، حم، عو، عو قدر، حب، ابن جرير، ك، هق، هق شعب) (تنبيه ١٠ / رقم ٢٢٠٠).

٣٠١/ ٥ - (أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لماعز بن مالكٍ: "أحقّ ما بلغني عنك؟ " قال: وما بلغك عنِّي؟ قال: "بلغني أنك وقعت بجارية آل فلان" قال: نعم، قال: فشهد أربع شهادات، ثم أمر به فرُجِمَ).

(حدَّث به: أبو عوانة، وإسرائيل، وآخرون، عن سماك بن حرب، عن سعيد ابن جبير، عن ابن عباس - رضي الله عنهما -). (فتبين من هذا التخريج أن لفظة "اللمس" لم تقع في الكتابين جميعًا، وهذه رواية لمسلم لهذه الواقعة، ليس فيها هذه المراجعة من النبيّ صلى الله عليه وسلم لماعز).

(م، د, س، س كبرى، ت، حم، عب، يع، طي، طح معاني، طب كبير) (تنبيه ١٠ / رقم ٢٢٠٠؛ تنبيه ٣ / رقم ١٠١٧).

٣٠٢/ ٦ - (أنَّ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - قال لماعز بن مالكٍ: "ويحك لعلك قبلت، أو لَمست، أو غَمزت، أو نظرت؟ " قال: لا. قال: "أفعلتها؟ " قال: نعم. قال: فعند ذلك أمر برجمه. هذا حديث إبراهيم بن عبد الله. أما حديث عبد الله بن محمَّد الجعفي فسياقه هكذا: "لما أتى ماعز بنُ مالكٍ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - قال له: "لعلك قبلت، أو غمزت، أو نظرت؟ " قال: لا

<<  <  ج: ص:  >  >>