للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢ - علي بن مُسهر الكوفي.

أخرجه ابن أبي شيبة (٤/ ١٨٦)

٣ - حفص بن غياث الكوفي.

أخرجه البيهقي (٧/ ٢٣٩)

ورواه هارون بن المغيرة الرازي عن حجاج عن عبد الملك عن عبد الرحمن عن عمر بن الخطاب.

أخرجه البيهقي (٧/ ٢٣٩)

وقال: ليس بمحفوظ"

وقال الحافظ: إسناده ضعيف" التلخيص ٣/ ١٩٠

قلت: وهو كما قال لضعف حجاج بن أرطأة.

[باب الدعاء للنسوة اللاتي يهدين العروس]

١٠١٣ - (٥٨٠٧) قال الحافظ: وأخرج أحمد والطبراني هذه القصة من حديث أسماء بنت يزيد بن السكن، ووقع في رواية للطبراني: أسماء بنت عميس، ولا يصح، لأنها حينئذ كانت مع زوجها جعفر بن أبي طالب بالحبشة" (١)

حسن

وحديث أسماء بنت يزبد أخرجه الحميدي (٣٦٧) وابن أبي شيبة في "مسنده" (مصباح الزجاجة ٤/ ١٥) وأحمد (٦/ ٤٥٢ و٤٥٣ و٤٥٨ و٤٥٩) وابن ماجه (٣٢٩٨) وأبو يعلى (الإتحاف ٤٨٨٣) والطبراني في "الكبير" (٢٤/ ١٧١ - ١٧٢ و١٧٢) وابن بشران في "الأمالي" (٨٦١) من طرق عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين المكي ثني شهر بن حوشب قال: أتيت أسماء بنت يزيد فقربت إليَّ قِناعاً فيه تمر أو رطب، فقالت: كُلْ، فقلت: لا أشتهيه، فصاحت بي: كُلْ فإنى (٢) أنا التي قينت عائشة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأتيته (٣)


(١) ١١/ ١٣٠
(٢) وفي لفظ لأحمد: قالت: كنا فيمن جهز عائشة وزفها.
(٣) وفي رواية لأحمد: ثمّ جئته فدعوته لجلوتها، فجاء فجلس إلى جنبها.

<<  <  ج: ص:  >  >>