(٢) أي: وبيته كان في مكة. (٣) رواه البخاري (٣١٦٤)، كتاب: الأنبياء، باب: ذكر إدريس عليه السلام، ومسلم (١٦٣)، كتاب: الإيمان، باب: الإسراء برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى السماوات، وفرض الصلوات. عن أنس بن مالك قال: كان أبو ذر يحدث: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "فُرِجَ سقف بيتي وأنا بمكة، فنزل جبريل - صلى الله عليه وسلم - ففرج صدري ... " الحديث. (٤) يعني: في الآية التي يريد تفسيرها. (٥) في "ب": "المسجد". (٦) رواه البخاري (٣٨٩)، كتاب: القبلة، باب: قول الله تعالى: {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى}، ومسلم (١٣٣٠)، كتاب: الحج، باب: استحباب دخول الكعبة=