للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أي: جائز أن يتعبدنا الله بما هذا سبيله من العلم غير مستحيل ذلك في الحكمة، فيسلم الأمر ولا يتعدى الحد (وما يذكر إلا أولو الألباب) وهم ذوو العقول أولو التأمل والتدبر للقرآن، وأهل البصائر العالمون بمنازل العلوم ومراتبها واختلاف أقسامها في الظهور والغموض.

<<  <  ج: ص:  >  >>