للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤ - {ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم} [٩: ١٢٢].

٥ - {إنما قولنا لشيء - إذا أردناه - أن نقول له كن فيكون} [١٦: ٤٠].

٦ - {وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم} [١٦: ٩١].

٧ - {وأوفوا الكيل إذا كلتم} [١٧: ٣٥].

٨ - {واذكر ربك إذا نسيت} [١٨: ٢٤ ي.

٩ - {أم من يجيب المضطر إذا دعاه} [٢٧: ٦٢]

١٠ - {إنما أمره - إذا أراد شيئًا - أن يقول له كن فيكون} [٣٤: ١٣].

١١ - {لتستووا على ظهوره ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم عليه} [٤٣: ١٣].

١٢ - {فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم} [٤٧: ١٨].

١٣ - {من نطفة إذا تمنى} [٥٣: ٤٦].

١٤ - {ولن يؤخر الله نفسًا إذا جاء أجلها} [٦٣: ١١].

١٥ - {وما يغني عنه ماله إذا تردى} [٩٢: ١١].

١٦ - {أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور} [١٠٠: ٩]

١٧ - {ومن شر غاسق إذا وقب} [١٣: ٣].

١٨ - {ومن شر حاسد إذا حسد} [١١٣: ٥].

١٩ - {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرًا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم} [٣٣: ٣٦].

ومن المتمحضة للظرفية (إذا) الواقعة بعد القسم، وسنفردها بحديث خاص فيما بعد.

وجاءت (إذا) محتملة للظرفية فقط، وللظرفية مع الشرطية في آيات كثيرة وهذا الاحتمال إنما يكون مع حذف الجواب، فإن جعلت (إذا) شرطية قدر الواجب، وإن جعلت ظرفية استغنت عن تقدير الجواب. ومن أمثلة ذلك قوله تعالى:

١ - {كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين} [٢: ١٨٠].

(إذا) شرطية حذف جوابها، والتقدير: فليوص، أو ظرفية عاملها كتب.

<<  <  ج: ص:  >  >>