للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أحدهما: أن تكون الأعمال دنيوية فلا معنى في القيامة ... الثاني أن تكون الأعمال أخروية لكن لم يقصد بها صاحبها وجه الله ... والثالث: أن تكون أعمالا صالحة لكن بإزائها سيئات توفى عليها ...».

٨ - أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء [١٨: ١٠٢].

= ٥. حسبت. حسبتم = ٤. حسبوا.

ب- أم تحسب أن أكثرهم يسمعون ... [٢٥: ٤٤].

تحسبن = ٥. تحسبهم = ٢. يحسب = ٥. يحسبون = ٨.

في المفردات: «الحسبان: أن يحكم لأحد النقيضين من غير أن يخطر الآخر بباله. فيحسب ويعتقد ويعقد عليه الإصبع ويكون بعرض أن تعتريه فيه شك، ويقارب ذلك الظن لكن الظن أن يخطر النقيضين بباله فيغلب أحدهما على الآخر».

٩ - حافظات للغيب بما حفظ الله ... [٤: ٣٤].

حفظناها.

ب- ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ... [١٢: ٦٥].

يحفظن. يحفظوا. يحفظونه.

ج- واحفظوا أيمانكم ... [٥: ٨٩].

في المفردات: «الحفظ: يقال تارة لهيئة النفس التي بها يثبت ما يؤدي إليه الفهم. وتارة لضبط النفس، ويضاده النسيان ... ثم يستعمل في كل تفقد وتعهد ورعاية».

١٠ - ويحيا من حي عن بينة ... [٨: ٤٢].

ب- فيها تحيون وفيها تموتون [٧: ٢٥].

نحيا = ٢. يحيى = ٣.

١١ - ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا [٤: ١١٩].

= ٧. خسروا = ٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>