للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧ - إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة [٥٨: ١٢].

في المفردات: «وناجيته: أي ساررته وأصله أن تخلو به في نجوة من الأرض، وقيل: أصله من النجاة، وهو أن تعاونه على ما فيه خلاصه، أو أن تنجو بسرك من أن يطلع عليه».

٨ - ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار [٧: ٤٤].

= ١٥. نادوا = ١٤.

ب- إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون [٤٩: ٤].

يناديهم = ٤.

ج- ويوم يقول نادوا شركاءى ... [١٨: ٥٢].

في المفردات: «النداء: رفع الصوت وظهوره، وقد يقال ذلك للصوت المجرد ... واستعارة النداء للصوت من حيث إن من يكثر رطوبة فمه حسن كلامه، ولهذا يوصف الفصيح بكثرة الريق».

[افتعل من الناقص]

١ - فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون [٢٣: ٧].

= ٢. ابتغوا = ٢.

ب- أفغير الله أبتغى حكما ... [٦: ١١٤].

تبتغوا = ١٠.

ج- ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا [١٧: ١١٠].

= ٢. ابتغوا = ٤.

في المفردات: «يقال: بغيت الشيء: إذا طلبت أكثر مما يجب، وابتغيت كذلك ... وأما الابتغاء فقد خص بالاجتهاد في الطلب».

٢ - وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن [٢: ١٢٤].

<<  <  ج: ص:  >  >>