للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لمن لا يدخل في اللعب واللهو». البحر ٤٤٨: ٢

٥ - وكان الشيطان للإنسان خذولاً {٢٩:٢٥}

في المفردات: «أي كثير الخذلان».

٦ - قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض {٧١:٢}

(ب) هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً {١٥:٦٧}

(جـ) فاسلكي سبل ربك ذللا {٦٩:١٦}

في المفردات: «ذلت الدابة بعد شماس ذلاً، وهي ذلول، أي ليست بصعبة».

وفي البحر ٢٤٩:١: «الذلول: الريض الذي زالت صعوبته. يقال: دابة ذلول: بينة الذل، بكسر الذال، ورجل ذليل: بين الذل بضم الذال، والفعل ذل يذل».

وفي البحر ٣٠٠:٨: «جعل لكم الأرض ذلولاً) الذلول: فعول للمبالغة، أي مذلولة فهي كركوب وحلوب، قاله ابن عطية، وليس بمعنى مفعول لأن فعله قاصر يتعدى بالهمزة وبالتضعيف».

٧ - إن الله بالناس لرءوف رحيم {١٤٣:٢}

= ١١.

في البحر ٤١٨:٦: «الرأفة والرحمة متقاربان في المعنى. وقيل: الرأفة أشد من الرحمة. واسم الفاعل جاء للمبالغة على (فعول) كضروب، وجاء على (فعل) كحذر، وجاء على فعل كندس، وجاء على فعل كصعب».

٨ - قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقًا {٨١:١٧}

في الكشاف ٦٨٩:١: «زهق الباطل: ذهب وهلك: (زهوقًا) كان مضمحلاً غير ثابت في كل وقت».

٩ - إي في ذلك لآيات لكل صبار شكور {٥:١٤}

= ٩.

(ب) إنه كان عبدًا شكورًا

في المفردات: «وقوله {وقليل من عبادي الشكور} [١٣:٣٤]. فيه

<<  <  ج: ص:  >  >>