للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يفنى».

٢٨ - فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا {٦٤:١٢}

(حافظًا) تميز، وقال الزمخشري: حال، وليس بجيد؛ لأن فيه تقييد خير بهذه الحال. البحر ٣٢٢:٥ - ٣٢٣.

وفي الكشاف ٤٨٥:٢: «(حافظًا) تمييز؛ كقولك؛ هو خيرهم رجلاً، ولله دره فارسًا، ويجوز أن يكون حالاً».

٢٩ - وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا {١٠٩:١٢}

٣٠ - وَلَدَارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ {٣٠:١٦].

٣١ - إِنَّ مَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ {٩٥:١٦}

٣٢ - وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ {١٢٦:١٦}

في البحر ٥٤٩:٥: «الظاهر عود الضمير على المصدر الدال عليه الفعل، أي لصبركم».

٣٣ - وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا {٣٥:١٧}

٣٤ - هُنَالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا {٤٤:١٨}

٣٥ - وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا {٤٦:١٨}

في البحر ١٣٣:٦: «معنى (خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا): أنها دائمة باقية، وخيرات الدنيا منقرضة ثانية، والدائم الباقي خير من المنقرض المنقضي.

(وخير أملاً): أي وخير رجاء، لأن صاحبها يأمل في الدنيا ثواب الله ونصيب في الآخرة، دون ذي المال والبنين العاري من الباقيات الصالحات فإنه لا يرجو ثوابًا».

٣٦ - قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ {٩٥:١٨}

أي ما بسط الله لي من القدرة والملك خير من خرجكم. البحر ١٦٤:٤.

٣٧ - أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا {٧٣:١٩}

٣٨ - وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا {٧٦:١٩}

٣٩ - وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى {٧٣:٢٠}

<<  <  ج: ص:  >  >>