للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ج- قوا أنفسكم وأهليكم ... [٦٦: ٦].

د- إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة [٣٩: ١٥ = ٣].

٢ - وما يذكر إلا أولوا الألباب ... [٢: ٢٦٩ = ١٧].

ب- ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب [٢: ١٧٩ = ٣٦].

٣ - المال والبنون زينة الحياة الدنيا [١٨: ٤٦ = ٤].

ب- زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين [٣: ١٤ = ١٢].

ج- ووصى بها إبراهيم بنيه ... [٢: ١٣٢ = ٤].

د- يا بني إن الله اصطفى لكم الدين [١٢: ٦٧ = ٣].

هـ- يا بني إسرائيل ... [٢: ٤٠ = ٤٩].

٤ - ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين [٧: ١٣٠ = ١١].

٥ - عن اليمين وعن الشمال عزين [٧٠: ٣٧].

في الكشاف ٤: ١٦٠: «(عزين) فرقًا شتى، جمع عزة، أصلها عزوة، كأن كل فرقة تعتزي إلى غير ما تعتزي إليه الأخرى، فهم مفترقون».

وفي المفردات: «(عزين) أي جماعات في تفرقة، واحدتها عزة، وأصله من عزوته فاعتزى، أي نسبته فانتسب، فكأنهم الجماعة المنتسب بعضهم إلى بعض، إما في الولادة أو المظاهرة، ومنه الاعتزاء في الحرب ... وقيل: (عزين) من عزا عزاء فهو عز، إذا تصبر وتعزى، فكأنها الجماعة التي يتأسى بعضهم ببعض».

أمال الشجري ٢: ٦٥ واللسان.

وفي العكبري ٢: ١٤٢: «عزين: جمع عزة، والمحذوف منه الواو، وقيل: الياء، وهو من عزوته إلى أبيه وعزيته؛ لأن العزة: الجماعة، وبعضهم منضم إلى بعض؛ كما أن المنسوب مضموم إلى المنسوب إليه».

٦ - الذين جعلوا القرآن عضين [١٠: ٩١].

في الكشاف ٢: ٣٩٨: «(عضين) أجزاء، جمع عضة، وأصلها عضوة فعلة من عضى الشاة: إذا جعلها أعضاء ... وقيل: هي فعلة من عضهته: إذا بهته».

وفي المفردات: «عضون: جمع كقولهم: ثبوت وظبون في جمع ثبة وظبة، ومن هذا الأصل العضو، والعضو، والتعضية: تجزئة الأعضا، وقد عضيته.

<<  <  ج: ص:  >  >>