١٠٢ - يخرج من بين الصلب والترائب [٨٦: ٧]
ابن أبي عبلة وابن مقسم بالبناء للمفعول. البحر ٨: ٤٥٥.
١٠٣ - يوم يخرجون من الأجداث سراعا [٧٠: ٤٣]
بالبناء للمجهول على رضى الله عنه. ابن خالويه: ١٦١.
أ- كنتم خير أمة أخرجت للناس [٣: ١١٠]
ب- لئن أخرجتم لنخرجن معكم [٥٩: ١١]
ج- وقد أخرجنا من ديارنا [٢: ٢٤٦]
د- وأخرجوا من ديارهم [٣: ١٩٥ = ٥]
هـ- أئذا ما مت لسوف أخرج حيا [١٩: ٦٦]
و- أتعدانني أن أخرج [٤٦: ١٧]
ز- ومنها تخرجون [٧: ٢٥ = ٣]
ح- فاليوم لا يخرجون منها [٤٥: ٣٥]
١٠٤ - من قبل أن نذل ونخزي [٢٠: ١٣٤]
قرأ ابن عباس ومحمد بن الحنيفة وزيد بن علي والحسن ويعقوب بالبناء للمفعول فيهما. ابن خالويه: ٩١، البحر ٦: ٢٩٢.
١٠٥ - لولا أن من الله علينا لخسف بنا [٢٨: ٨٢]
حفص ويعقوب بفتح الخاء والسين مبنيًا للفاعل، الباقون بالبناء للمفعول. الإتحاف: ٣٤٤، النشر ٢: ٣٤٢، غيث النفع: ١٩٧، الشاطبية: ٢٦٢، النائب الجار والمجرور.
وفي البحر ٧: ١٣٥: «ابن مسعود وطلحة {لا نخسف بنا}، كأنه فعل مطاوع، كقولك: انقطع بنا والقائم مقام الفاعل هو (بنا) ويجوز أن يكون المصدر، أي لا نخسف الانخساف. ومطاوع (فعل) لا يتعدى إلى مفعول به».
١٠٦ - وخسف القمر [٧٥: ٨]
قرأ أبو حيوة وابن أبي عبلة ويزيد بن قطيب، وزيد بن علي بالبناء للمفعول، يقال: