للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لام الابتداء ليس لها الصدر في باب [إن]؛ لذلك عمل ما بعدها فيما قبلها، فتقدم معمول الخبر عليها في هذه المواضع:

٧: ١٥٣، ٢٢: ٥٦، ٣٥: ١، ١٠٠٣: ٦، ١١١، ١٠: ٩٢، ٢٢: ٣٩، ٢٣: ٧٤، ٣٠: ٨، ٥٧: ٩، ٧: ٢١، ٨٦: ٨، ١٠٠: ٧، ٨، ٤٣: ٤، ١٢، ١١، ١٢، ٦٣، ١٥: ٩، ٢٣: ١٨، ٩٥، ٤٣: ١٤، ٢٣: ١٥، ٢٦: ٢١٢، ٣٧: ١٥١، ٨٣: ١٥، ٢٦: ٥٥، ٣٨: ٤٧.

ولام الابتداء لها الصدر في غير باب [إن] لذلك علقت الفعل قبلها عن العمل في هذه المواضع:

٦٣: ١، ٩: ٤٢، ٥٦، ١٠٧، ٣٧: ١٥٨، ٥٩: ١١.

قرئ في الشواذ بفتح همزة [إن] مع لام الابتداء فجعلت اللام زائدة.

١ - {وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا أنهم ليأكلون الطعام} [٢٥: ٢٠].

قرئ بفتح همزة {إنهم} العكبري ٢: ٨٤، البحر ٦: ٤٩٠.

٢ - {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون} [١٥: ٧٢].

قرأ أبو عمرو في رواية الجهضمي {أنهم} بفتح الهمزة على زيادة اللام ابن خالويه: ٧١، العكبري ٢: ٤١، البحر ٥: ٤٦٢.

٣ - {أم لكم كتاب فيه تدرسون * إن لكم فيه لما تخيرون} [٦٨: ٣٧ - ٣٨].

قرأ طلحة، والضحاك: {أن لكم} بفتح الهمزة، واللام في {لما} زائدة ابن خالويه ١٦٠، البحر ٨: ٣١٥، المغني ٢: ٦٣ - ٦٤.

[كسر همزة [إن] في صدر الجملة الحالية]

في شرح الكافية للرضي ٢: ٣٢٥: «وتكسر أيضا إذا كانت حالا؛ نحو: لقيتك وإنك راكب. قال تعالى: {وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون

<<  <  ج: ص:  >  >>