للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧ - وما تتفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لا تظلمون [٢٧٢:٢]

وانتم لا تظلمون: حالية عاملها (يوف) أو مستأنفة. الجمل ٢٢٦:١

٨ - هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات [٧:٣]

آيات فاعل، والجملة حالية أو مستأنفة البحر ٣٨٣:٢، العكبري ٦٩:١

٩ - ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون [٢٣:٣]

وهم معرضون: حالية مؤكدة، لأن التولي هو الإعراض، أو مبنية، لكون التولي عن الداعي، والإعراض عما دعا إليه، أو لكون التولي بالبدن والإعراض بالقلب، أو هي جملة مستأنفة. البحر ٤١٧:٢

١٠ - قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين [٨١:٣]

مستأنفة أو حالية. البحر ٥١٤:٢

١١ - إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ. فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ [٩٦:٣ - ٩٧]

في آيات: مستأنفة مفسرة لمعنى البركة والهدى، أو حال أخرى، أو حال من الضمير في العالمين، أو حال من الضمير في (مباركًا) أو صفة لهدى.

العكبري ١:

١٢ - لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجًا وأنتم شهداء [٩٩:٣]

وأنتم شهداء: حال من فاعل (تصدون) أو فاعل (تبغونها) أو مستأنفة.

الجمل ٣٠٠:١

١٣ - ما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة [١٦١:٣]

الظاهر أن الجملة الشرطية مستأنفة، وجيء بها للردع عن الإغلال، وزعم أو البقاء أنه يجوز أن تكون حالية وهذا احتمال بعيد. الجمل: ٣٣١:١

١٤ - إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم [١٢٤:٤]

وهو خادعهم: حال أو خبر أو مستأنفة. الجمل ١٤٨:٤

١٥ - توفته رسلنا وهم لا يفطرون [٦١:٦]

وهم لا يفرطون: حالية عاملها (توفته) أو مستأنفة. البحر ١٤٨:٨

<<  <  ج: ص:  >  >>