للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١ - وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين [٣٩: ٧٤]

٢ - ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين [٣٩: ٧٢، ٤٠، ٧٦]

ذكر ذم الشيء أو مدحه إنما يصح بعد جري ذكره. الرضى ٢: ٣٣٩، الدماميني ١: ٣١٥.

٣ - ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي [١١: ٤٥].

٤ - فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه [٢: ٣٦].

للترتيب الذكري، هو عطف مفصل على مجمل كالآية السابقة. المغني ١: ١٣٩.

٥ - فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة [٤: ١٥٣].

عطف مفصل على مجمل، المغني ١: ١٣٩.

٦ - وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون [٧: ٣]

احتج الفراء بأن الفاء لا تفيد الترتيب بهذه الآية. معاني القرآن ١: ٣٧١.

وفي المغني ١: ١٣٩: «وقال الفراء: إنها لا تفيد الترتيب مطلقًا وهذا - مع قوله: إن الواو تفيد الترتيب - غريب، واحتج بقوله تعالى ... وأجيب بأن المعنى: أردنا إهلاكها، أو بأنها للترتيب الذكرى».

وقد رد الزركشي على الفراء بعشرة أوجه، البرهان ٤: ٢٩٤ - ٢٩٥.

وقال الرضى ٢: ٣٣٩: من عطف المفصل على المجمل.

٧ - إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكارا عربا أترابا [٥٦: ٣٥ - ٣٧].

عطف مفصل على مجمل. البرهان ٤: ٢٩٥.

٨ - فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان [١٦: ٩٨].

<<  <  ج: ص:  >  >>