للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

البخاري أو شيخ مسلم أو من فوقه والحديث أخرجاه أو أخرجه أحدهما، فيكون من باب المستخرج لا المستدرك.

هذا؛ والله أسأل أن يتقبل عملي هذا، وأن يجعل له القبول في الأرض، وأن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره والدال عليه. لا رب غيره، ولا أرجو إلا خيره وهو حسبي ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

[تنبيه]

المطبوع المتداول من المستدرك طبعتان:

الأولى مطبوعة دار المعرفة، وهي غير مرقمة الأحاديث، وبذيلها كتاب التلخيص للذهبي.

والمطبوعة الثانية مطبوعة دار الكتب العلمية، بتحقيق مصطفى عبد القادر عطا، وهي مرقمة الأحاديث، وقد سجل في الحاشية مختصر كلام الذهبي في التلخيص، وأرقام الصفحات تختلف عن المطبوعة الأولى.

وإتمامًا للفائدة: جعلت الإشارة لموضع الحديث في المستدرك بأرقام الصفحات للمطبوعة الأولى مع رقم الحديث من المطبوعة الثانية، ليسهل على من عنده أحد المطبوعتين الاستفادة من (الانتباه).

والله الموفق.

<<  <   >  >>