للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* وأما رواية عروة عنه:

ففي أبي داود ٣/ ٨١٨ والنسائي ٦/ ٢٧٤ والطحاوى في المشكل ١٤/ ٦٩ والبيهقي ٦/ ١٧٣:

من طريق الأوزاعى عن الزهرى عنه به وتقدم سياق المتن في رواية أبي سلمة عنه.

* وأما رواية محمد بن إبراهيم عنه:

ففي أبي داود ٣/ ٨٢٠ وأحمد ٣/ ١٩٩ والحربى في غريبه ١/ ١٦٣ و ١٦٤ وابن أبي شيبة ٧/ ١٥:

من طريق الثورى عن حميد الأعرج عن محمد بن إبراهيم عن جابر بن عبد اللَّه أن رجلًا أعطى أمه حديقة حياتها فماتت فقال إخوته: نحن شرع سواء فقال النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -: "هي ميراث" والسياق للحربى.

وقد أبان علة الحديث أبو حاتم ففي العلل ١/ ٤٧٣ ما نصه بعد أن ساقه من طريق القطان "كذا رواه يحيى القطان ومعاوية بن هشام عن الثورى ورواه حبيب بن أبي ثابت فقال عن حميد عن طارق قاضى مكة عن جابر بن عبد اللَّه عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -. قلت لأبى أيهما أصح قال: إن كان شىء فمن حميد لأن حميدًا ليس بالحافظ". اهـ.

* وأما رواية حميد عنه:

ففي ابن أبي شيبة ٧/ ٨:

من طريق حبيب بن أبي ثابت عن حميد عن جابر بن عبد اللَّه قال: نحل رجل منا أمه نحلا حياتها فلما ماتت قال: أنا أحق بنخلى فقضى النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - أنها ميراث.

ويحتاج إلى النظر في سماع حميد من جابر مع كونه مدلسًا وكذا حبيب وتبين من السند السابق وقوع واسطة.

٢١٧٨/ ٣٤ - وأما حديث أبي هربرة:

فرواه عنه بثير بن نهيك وأبو سلمة بن عبد الرحمن.

* أما رواية بشير عنه:

ففي البخاري ٥/ ٢٣٨ ومسلم ٣/ ١٢٤٨ وأبي عوانة ٣/ ٤٦٣ وأبي داود ٣/ ٨١٦ والنسائي ٦/ ٢٧٧ وابن الجارود ص ٣٢٨ وأحمد ٢/ ٤٢٩ و ٤٦٨ و ٤٨٩ والطيالسى، كما في المنحة ١/ ٢٨١ وعلى بن الجعد ص ١٥٢ وابن المبارك في مسنده ص ١٢٨ وإسحاق

<<  <  ج: ص:  >  >>