للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إذا غضب لم يبال أقل الناس أم كثروا" وعبد اللَّه تركه غير واحد وانظر اللسان ٣/ ٣٣١.

٣٣٠٦/ ١٨ - وأما حديث أم سلمة:

فرواه مسلم ٣/ ١٤٨٠ و ١٤٨١ وأبو داود ٥/ ١١٩ و ١٢٠ والترمذي ٤/ ٥٢٩ وأحمد ٦/ ٢٩٥ و ٣٠٢ و ٣٠٥ و ٣٠٦ و ٣٢١ وابن المبارك في المسند ص ١٤٨ وأبو يعلى ٦/ ٢٧٥ وإسحاق ٤/ ١٢٧ و ١٢٨ و ١٤٦ والطيالسى ص ٢٢٣ وأبو الطاهر الذهلى في حديثه انتقاء الدارقطني ص ٢٠ والطبراني في الكبير ٢٣/ ٣٣٠ و ٣٣١ والأوسط ٥/ ٨٥ والبخاري في التاريخ ٤/ ٣٤٣ والبيهقي ٨/ ١٥٨ وابن وضاح في البدع والنهى عنها ص ٩٢:

من طريق قتادة وغيره عن الحسن عن ضبة بن محصن عن أم سلمة أن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله وسلم قال: "ستكون أمراء، فتعرفون وتنكرون فمن عرف برئ ومن أنكر سلم ولكن من رضى وتابع" قالوا: أفلا نقاتلهم؟ قال: "لا، ما صلوا". والسياق لمسلم.

وقد اختلف فيه على الحسن فقال عنه قتادة ما سبق خالفه على بن زيد فأسقط ضبة وهو ضعيف.

٣٣٠٧/ ١٩ - وأما حديث النعمان بن بشير:

فرواه البخاري ٥/ ١٣٢ والترمذي ٤/ ٤٧٠ وأحمد ٤/ ٢٦٨ و ٢٦٩ و ٢٧٠ و ٢٧٣ و ٢٧٤ وابن المبارك في مسنده ص ٤٧ والبزار ٨/ ٢٣٧ و ٢٣٨ وابن حبان ١/ ٢٥٨ والرامهرمزى في الأمثال ص ١٠١ وأبو الشيخ في الأمثال ص ٢٣٦ والخرائطى في المساوئ ص ١٦٠ والبيهقي ١٠/ ٩:

من طريق زكريا وغيره قال: سمعت عامرًا يقول: سمعت النعمان بن بشير -رضي اللَّه عنهما- عن النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم قال: "مثل القائم على حدود اللَّه والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقًا ولم نؤذ من فوقنا فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعًا وإن أخذوا على أيديهم نجوا جميعًا". والسياق للبخاري.

٣٣٠٨/ ٢٠ - وأما حديث عبد اللَّه بن عمر:

فرواه الطبراني في الأوسط ٢/ ٩٦ والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه ٣/ ٣٧٨:

من طريق إسحاق بن إبراهيم الحجازى قال: نا عبد اللَّه بن عبد العزيز العمرى عن أبيه

<<  <  ج: ص:  >  >>