للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

من الخَراج، وفي (الرِّدَّة) للوَاقِدي: أنَّ الرَّسولَ العَلاء ابن حارثة الثَّقَفي.

(فَاديتُ)؛ أي: في بَدْرٍ حيث كان هو وعَقِيْلٌ ابنُ أخيه أَسيرَينِ.

(فحثا)؛ أي: العبَّاس، وهو بمهملة ومثلَّثةٍ، من الحَثْيَة، وهي مِلْءُ اليَدِ.

(يقله) بضَمِّ أوَّله، من الإِقلال، وهو الرَّفْع والحَمْل.

(أومر) فعل أَمْرٍ من أَمَرَ، أصلُه أُأْمُرْ بهمزتين مضمومتين ثم ساكنةٍ، فقُلبت الثَّانية واوًا، فإذا وصلَ حُذفتْ همزة الوَصْل وتبقى الأخرى ساكنةً، وهذا جاء على الأَصل، والأفصح ما في الرِّواية الأُخرى منْ حذف الهمزة، أي: على غير قياسٍ، نَعَمْ، فَأْمُرْ أفصحُ من وَمُرْ.

(يرفعه) بالرَّفعْ استئنافًا، وبالجزم جوابًا للأمر.

(فنثر)؛ أي: العبَّاس.

(كاهله) هو ما بين الكتفَين.

(سبعه) بضَمِّ أوَّله.

(عجبًا) مفعولٌ مطلقٌ.

قال (ك): مما يجب حذفُ عامله، أو مفعوله.

قلت: فيه نظَرٌ.