"الأسنى في الأسماء الحسنى": يجوز وصفُ العبد بالقَيّم، ولا يجوزُ بالقَيُّوم، وقال الغزالي في "المقصد الأسنى": القيوم هو: القائمُ بذاته، المقيمُ لغيره، وليس ذلك إلا لله - عزَّ وجلَّ -.
قال (ك): وعلى هذا التفسير هو صفة مركبة من صفةِ ذاتٍ، وصفةِ فعلٍ. وسبق الحديث في (التهجد).