(سفيان) أي: الثَّوريّ. (أبو يعلى) هو منذر بن يعلق الثَّوريّ.
(لأبي) هو علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - (وخشيت أن يقول: عثمان) قيل: لم خشي من الحق؟ وأجيب: بأنه بني على ظنه أن عليًّا خير من عثمان فخاف أن عليًّا يقول: عثمان خير مني.
(بالبيداء) بالمد: المفازة، والمراد هنا: موضع خاص قرب المدينة. وكذا في قوله (أو بذات الجيش) بجيم وستين معجمة. (ما هي) أي: البركة. ومرّ الحديث في التيمم (١).