للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

كَرَّمْنَا وَأَكْرَمْنَا وَاحِدٌ{ضِعْفَ الحَيَاةِ} [الإسراء: ٧٥]: "عَذَابَ الحَيَاةِ{وَضِعْفَ المَمَاتِ} [الإسراء: ٧٥]: "عَذَابَ المَمَاتِ{خِلافَكَ} [الإسراء: ٧٦]: "وَخَلْفَكَ سَوَاءٌ{وَنَأَى} [الإسراء: ٨٣]: "تَبَاعَدَ{شَاكِلَتِهِ} [الإسراء: ٨٤]: "نَاحِيَتِهِ، وَهِيَ مِنْ شَكْلِهِ{صَرَّفْنَا} [الإسراء: ٤١]: "وَجَّهْنَا{قَبِيلًا} [الإسراء: ٩٢]: "مُعَايَنَةً وَمُقَابَلَةً، وَقِيلَ: القَابِلَةُ لِأَنَّهَا مُقَابِلَتُهَا وَتَقْبَلُ وَلَدَهَا{خَشْيَةَ الإِنْفَاقِ} [الإسراء: ١٠٠]: "أَنْفَقَ الرَّجُلُ: أَمْلَقَ، وَنَفِقَ الشَّيْءُ ذَهَبَ{قَتُورًا} [الإسراء: ١٠٠]: "مُقَتِّرًا{لِلْأَذْقَانِ} [الإسراء: ١٠٧]: "مُجْتَمَعُ اللَّحْيَيْنِ وَالوَاحِدُ ذَقَنٌ" وَقَال مُجَاهِدٌ: {مَوْفُورًا} [الإسراء: ٦٣]: "وَافِرًا{تَبِيعًا} [الإسراء: ٦٩]: "ثَائِرًا" وَقَال ابْنُ عَبَّاسٍ: "نَصِيرًا{خَبَتْ} [الإسراء: ٩٧]: "طَفِئَتْ" وَقَال ابْنُ عَبَّاسٍ: {لَا تُبَذِّرْ} [الإسراء: ٢٦]: "لَا تُنْفِقْ فِي البَاطِلِ{ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ} [الإسراء: ٢٨]: "رِزْقٍ{مَثْبُورًا} [الإسراء: ١٠٢]: "مَلْعُونًا{لَا تَقْفُ} [الإسراء: ٣٦]: "لَا تَقُلْ{فَجَاسُوا} [الإسراء: ٥]: "تَيَمَّمُوا، يُزْجِي الفُلْكَ يُجْرِي الفُلْكَ، {يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ} [الإسراء: ١٠٧]: "لِلْوُجُوهِ".

[فتح: ٨/ ٣٩٢]

(باب ({وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ}) ساقط من نسخة. (كرمنا وأكرمنا) معناهما (واحد) ({ضِعْفَ الْحَيَاةِ}) أي: عذاب الله. ({وَضِعْفَ الْمَمَاتِ}) أي: عذاب الممات. (خلافك وخلفك) معناهما (واحد) ({شَاكِلَتِهِ}) أي: (ناحيته) وهذا قد مرَّ في تفسير سورة النحل ({صَرَّفْنَا}) أي: (وجهنا) ({قَبِيلًا}) أي: (معاينة). ({قَتُورًا}) أي: (مقترًا) ({لِلْأَذْقَانِ}) أي: (مجتمع اللحيين). ({مَوْفُورًا}) أي: (وافرا). ({يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ}) أي: (للوجوه) فهو من باب إطلاق الجزء على الكل.

<<  <  ج: ص:  >  >>