(٢) من نسخة (ل). (٣) بيد -بفتح الباء الموحدة، وإسكان المثناة تحت- بمعنى: غير، وعلى، وأجل، ذكر أبو عبيد هذه المعاني الثلاثة، وصحح النووي هذه الأقوال هنا. وقال أبو عبيد: وفي لغة أخرى: ميد -بالميم- والعرب تفعل هذا، تدخل الميم على الباء، والباء على الميم. اهـ. غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ١٣٩، ١٤٠)، وشرح النووي (٦/ ٣٨١). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الجمعة، باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة (٢/ ٥٨٦ /حديث رقم ٢١). وأخرجه البخاريّ في صحيحه -كتاب الأيمان والنذور، باب قول الله تعالى: ﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ في أَيْمَانِكُمْ … ﴾ (١١/ ٧١٥ /حديث رقم ٦٦٢٤) مختصرا، وأطرافه في (٢٣٨، ٨٧٦، ٨٩٦، ٢٩٥٦، ٣٤٨٦، ٧٠٣٦، ٧٤٩٥).