(٢) القرشي الزهري وهو موضع الإلتقاء. (٣) هو المنقطع للعبادة والمشتغل بأمور نفسه. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٢٣ تكملة فتح الملهم ٦/ ٣٤٨). (٤) من يتقي الله. (تكملة فتح الملهم ٦/ ٣٤٨). (٥) قيل المراد به غنى النفس وهو المناسب للمقام لأنه يستغنى عن الملك والإمارة، وقيل غنى المال وهو مناسب لكونه مشغولاً بالإبل والغنم. انظر المصادر السابقة. (٦) أخرجه مسلم في صحيحه (الزهد ٤/ ٢٢٧٧ رقم ١١) قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم وعباس بن عبد العظيم -قال عباس حدثنا، وقال إسحاق أخبرنا- أبو بكر الحنفى حدثنا بكير بن مسمار به. (٧) هذا التعليق وصله الإمام مسلم كما تقدم. وكذلك الإمام أحمد في المسند (١/ ١٦٨) قال حدثنا أبو بكر الحنفى به. وأخرجه البغوي في شرح السنة (١٥/ ٢١ رقم ٤٢٢٨) من طريق أحمد بن منيب عن أبي بكر الحنفى به. فائدة الاستخراج: - رواية المصنف اقتصر فيها على الحديث المرفوع، وفي رواية أبي بكر الحنفي -عند مسلم وغيره- ذكر سبب إيراد سعد ﵁ للحديث. - رواية المصنف فيها تقديم: (الخفي)، ورواية مسلم: تأخير (الخفي).