للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال البراهمة: «وسمع نبي الهنود «نارد» بمولد الطفل الإلهي كرشنة فذهب وزاره في «توكول» وفحص النجوم فتبين له من فحصها أنه مولود إلهي يعبد».

تاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣١٧

وقال النصارى: «ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ المجوس من المشرق قد جاءوا إلى أورشليم قائلين: أين هو المولود ملك اليهود».

إنجيل متى الإصحاح الثاني عدد ١، ٢

قال البراهمة: «لما ولد كرشنة كان «ناندا» خطيب أمه ديفاكي غائبا عن البيت حيث أتى إلى المدينة كي يدفع ما عليه من الخراج للملك».

كتاب فشنو بورانا الفصل الثاني من الكتاب الخامس

وقال النصارى: «ولما ولد يسوع كان خطيب أمه غائبا عن البيت وأتى كي يدفع ما عليه من الخراج للملك». إنجيل لوقا الإصحاح الثاني من عدد ١ - ١٧

قال البراهمة: «وكد كرشنة بحال الذل والفقر مع أنه من عائلة ملوكانية».

التنقيبات الآسيوية المجلد الأول ص ٢٥٩ وتاريخ الهند المجلد الثاني ص ١٣٠.

وقال النصارى: «ولد يسوع المسيح بحالة الذل والفقر مع أنه من سلالة ملوكانية». انظر تعداد نسبه في إنجيل متى وإنجيل لوقا.

قال البراهمة: «وسمع ناندا خطيب أمه ديفاكي والدة كرشنة نداء من السماء يقول له: قم وخذ الصبي وأمه فهربهما إلى كاكول واقطع نهر جمنة لأن الملك طالب إهلاكه». كتاب فشنو بوران الفصل الثالث

وقال النصارى: «وأنذر يوسف النجار خطيب مريم والدة يسوع بحكم كي يأخذ الصبي وأمه ويفر بهما إلى مصر لأن الملك طالب إهلاكه».

إنجيل متى الإصحاح الثاني عدد ١٣

قال البراهمة: «وسمع حاكم البلاد بولادة كرشنة الطفل الإلهي وطلب قتل الولد.

<<  <  ج: ص:  >  >>