للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال النصارى: «وأرسل يسوع المسيح إلى عند المعلم زاخوس كي يعلمه فكتب له أحرف ألف، باء وقال ليسوع قل- ألف- فقال الرب يسوع أخبرني أولا عن معنى حرف الألف ومن بعده أقول حرف الباء، فتهدد المعلم يسوع بالضرب، فقام يسوع وفسر معنى الألف والباء وأخبره عن الحروف المستقيمة والحروف المنحنية والحروف المثناة والتي لها نقط وحركات والتي ليس لها نقط ولماذا وضعت في هذا الترتيب أي بعض الحروف قبل غيرها وطفق يخبر عن أشياء لم يسمع بها المعلم من قبل ولم يقرأها في كتاب». إنجيل الطفولية الإصحاح العشرين عدد ١ إلى ٨

قال البراهمة: «وفي أحد الأيام كان كرشنة سائرا مع قطيع من البقر فاختاروه ملكا عليهم وذهبت كل بقرة إلى المكان الذي عينه لها هذا الملك».

تاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣١٢

وقال النصارى: «وفي شهر آزار جمع يسوع الأولاد ورتبهم كأنه ملك عليهم وإذا مر بهم أحد كانوا يأخذونه غصبا ويأمرونه بالسجود للملك».

إنجيل الطفولية الإصحاح ١٨ من عدد ١ - ٣

قال البراهمة: «وفي أحد الأيام لسعت الحية بعض أصحاب كرشنة الذين يلعب معهم فماتوا فأشفق عليهم لموتهم الباكر ونظر إليهم بعين ألوهيته فقاموا سريعا من الموت وعادوا أحياء». تاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣٤٣

وقال النصارى: «وبينما كان يسوع يلعب لسعت الحية أحد الصبيان الذين كان يلعب معهم فلمس يسوع ذاك الصبي بيده فعاد إلى حال صحته».

إنجيل الطفولية الإصحاح ١٨

قال البراهمة: «وسرق بعض أصحاب كرشنة مع عجولهم وأخفاهم السارقون في غار فخلق كرشنة أصحابا وعجولا مثلهم في الشكل والهيئة».

تاريخ الهند المجلد الثاني ص ١٥ وكتاب خرافات الآريين المجلد الثاني ص ١٣٦

<<  <  ج: ص:  >  >>