للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال البراهمة: «وكان كرشنة خير الناس خلقا وخلقا وعلما بإخلاص ونصح وهو الطاهر العفيف، مثال الإنسانية، وقد تنازل رحمة ووداعة وغسل أرجل البرهميين، وهو الكاهن العظيم برهما، وهو العزيز القادر، ظهر لنا بالناسوت». المرجع السابق ص ١٤٤

وقال النصارى: «كان يسوع خير الناس خلقا وعلما بإخلاص وهو الطاهر العفيف، مكمل الإنسانية ومثالها، وقد تنازل رحمة ووداعة، وغسل أرجل التلاميذ، وهو الكاهن العظيم القادر ظهر لنا بالناسوت» إنجيل يوحنا الإصحاح ١٣

قال البراهمة: «كرشنة هو برهما العظيم القدوس وظهوره بالناسوت سر من أسراره العجيبة الإلهية». فشنو بورانا ص ٤٩٢ عند شرح حاشية عدد ٣

وقال النصارى: «يسوع هو يهوه العظيم القدوس وظهوره في الناسوت سر أسراره العظيمة الإلهية»: رسالة ثيموثاوس الأولى الإصحاح الثالث

قال البراهمة: «كرشنة الأقنوم الثاني من الثالوث المقدس عند الهنود الوثنيين القائلين بألوهيته». كتاب مورس وليمس المدعو العقائد

قال النصارى: «يسوع الأقنوم الثاني من الثالوث المقدس عند النصارى».

انظر كافة كتبهم الدينية وكذلك الأناجيل والرسائل

قال البراهمة: «وأمر كرشنة كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يترك أملاكه وكافة ما يشتهيه، ويحبه من مجد هذا العالم، ويذهب إلى مكان خال من الناس ويجعل تصوره في الله فقط». ديانة الهنود الوثنية ص ٢١١

قال النصارى: «وأمر يسوع كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يفعل كما يأتي وأما أنت فمتى صلبت فادخل إلى مخدعك، واغلق بابك، وصل إلى أبيك الذي في الخفاء، فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية». إنجيل متى الإصحاح ٦ عدد ٦

<<  <  ج: ص:  >  >>