للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال البوذيون: «لما صار عمر بوذا اثنتي عشرة سنة دخل الهياكل وصار يسأل أهل العلم مسائل عويصة ثم يوضحها لهم حتى فاق كافة مناظريه».

بنصن «الملاك المسيح» ص ٣٧

وقال النصارى: «لما صار عمر يسوع اثنتي عشرة سنة جاءوا به إلى أورشليم وصار يسأل الأحبار والعلماء مسائل مهمة ثم يوضحها لهم وأدهش الجميع».

إنجيل الطفولية الإصحاح ٢١ عدد ٢١

وقال البوذيون: «ودخل بوذا مرة أحد الهياكل فقامت الأصنام من أماكنها وتمددت عند رجليه سجودا له». بنصن «الملاك المسيح» ص ٦٧ - ٦٩

وقال النصارى: «وكان يسوع مارا قرب حاملي الأعلام فأحنت الأعلام رءوسها سجودا له». إنجيل نيكوديموس الإصحاح الأول العدد ٢٠

قال البوذيون: «ويصلون نسب كوتامابوا بوذا من أبيه «صدودانا» في أناس كلهم من سلالة ملوكانية إلى ماهاسماطا وهو- على زعمهم- أول ملك صار في الدنيا. والحوادث والأنساب المذكورة في كتاب «بيوراز» البرهمي وجد في أنسابه غير أنه لا يمكن تحقيق الحوادث ونسبتها مع غيرها، وسبب ذلك هو أن مؤرخي البوذية اخترعوا فيها أسماء تمكنهم من إعلان نسب حكيمهم فوق اعتبارهم إياه إلها». دوان ص ٢٩١

وقال النصارى: «ويعدون سلالة يسوع من أبيه يوسف في أشخاص مختلفين وكلهم سلالة ملوكانية إلى آدم أبي البشر وكثير من الأسماء والحوادث المذكورة في سلالته مذكورة في التوراة كتاب اليهود».

قال البوذيون: «لما عزم بوذا على السياحة قصد التعبد والتنسك وظهر عليه «مارا» أي الشيطان كي يجربه». دوان ص ٢٩٢

وقال النصارى: «لما شرع يسوع في التبشير ظهر له الشيطان كي يجربه».

إنجيل متى الإصحاح عدد ١ - ٨

<<  <  ج: ص:  >  >>