للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[كلمة في السياق]

تبدأ هذه المجموعة بقوله تعالى: إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ وصلة ذلك بما قبلها واضحة، فبعد إذ تقرر أن محمدا رسول الله، وأن القرآن من عند الله، يأتي هذا التقرير، ليحدثنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه

<<  <  ج: ص:  >  >>