للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٣٢٠ - إن المؤمنين يشدد عليهم لأنه لا تصيب المؤمن نكبة من شوكة فما فوقها ولا وجع إلا رفع اللَّه له بها درجة وحط عنه خطيئة.

(صحيح) (ابن سعد ك هب) عن عائشة. (الصحيحة ١١٦٧)

٦٣٢١ - عظم الأجر عند عظم المصيبة، وإذا أحب اللَّه قومًا ابتلاهم.

(صحيح) (المحاملي في أماليه) عن أبي أيوب. (الصحيحة ١٤٦)

٦٣٢٢ - قاربوا وسددوا، ففي كل ما يصاب به المسلم كفارة، حتى النكبة ينكبها أو الشوكة يشاكها.

(صحيح) (حم م ت) عن أبي هريرة. (الطحاوية ٣٠٧)

٦٣٢٣ - ليس من عمل يوم إلا وهو يختم عليه فإذا مرض المؤمن قالت الملائكة: يا ربنا! عبدك فلان قد حبسته فيقول الرب: اختموا له على مثل عمله حتى يبرأ أو يموت.

(صحيح) (حم طب ك) عن عقبة بن عامر. (الصحيحة ٢١٩٣)

٦٣٢٤ - ليودن أهل العافية يوم القيامة أن جلودهم قرضت بالمقاريض مما يرون من ثواب أهل البلاء.

(حسن) (ت الضياء) عن جابر. (الصحيحة ٢٢٠٦)

٦٣٢٥ - ما من شيء يصيب المؤمن حتى الشوكة تصيبه إلا كتب اللَّه له بها حسنة، وحط عنه بها خطيئة.

(صحيح) (م) عن عائشة. (الصحيحة ٢٥٠٣)

٦٣٢٦ - ما من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه إلا كفر اللَّه عنه به من سيئاته.

(صحيح) (حم ك) عن معاوية. (الصحيحة ٢٢٧٤)

٦٣٢٧ - ما من شيء يصيب المؤمن من نصب ولا حزن ولا وصب (١) حتى الهم يهمه إلا يكفر اللَّه به عنه من سيئاته.

(صحيح) (ت) عن أبي سعيد. (الترغيب ٣٤١٥)


(١) مرض.

<<  <  ج: ص:  >  >>