للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٦٦٤ - اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافرًا فإنه ليس دونها حجاب.

(حسن) (حم ع الضياء) عن أنس. (الصحيحة: ٧٦٦)

٦٦٦٥ - استعيذوا باللَّه من الفقر والعيلة (١)، ومن أن تظلموا أو تظلموا.

(حسن) (طب) عن عبادة بن الصامت. (الصحيحة ١٤٤٥)

٦٦٦٦ - اعبد اللَّه كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك، واحسب نفسك مع الموتى، واتق دعوة المظلوم فإنها مستجابة.

(حسن) (حل) عن زيد بن أرقم. (الصحيحة ١٤٧٤)

٦٦٦٧ - إن الظلم ظلمات يوم القيامة.

(صحيح) (ق ت) عن ابن عمر. (الصحيحة ٨٥٨)

٦٦٦٨ - اتقوا الظلم؛ فإن الظلم ظلمات يوم القيامة.

(صحيح) (حم طب هب) عن ابن عمر. (الصحيحة: ٨٥٦)

٦٦٦٩ - اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، وحملهم على أن سفكوا دماءهم، واستحلوا محارمهم.

(صحيح) (حم خد م) عن جابر. (الصحيحة: ٨٥٨)

٦٦٧٠ - إنك ستأتي قومًا أهل كتاب، فإذا جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا اللَّه وأن محمدًا رسول اللَّه، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن اللَّه قد فرض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن اللَّه قد فرض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم، فإن هم أطاعوا لك بذلك فإياك وكرائم أموالهم، واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين اللَّه حجاب.

(صحيح) (حم ق ٤) عن ابن عباس. (صحيح أبي داود ١٤١٢)


(١) قال المناوي: والواو بمعنى: مع أي: الفقر مع كثرة العيال فإن ذلك هو البلاء الأعظم والموت الأحمر.

<<  <  ج: ص:  >  >>