للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧٩٧ - من صلَّى الصبح (١) فهو في ذمة اللَّه (٢) فلا يتبعنكم اللَّه بشيء من ذمته.

(صحيح) (ت) عن أبي هريرة. (الترغيب ٣٦٧)

٧٩٨ - من صلَّى الصبح فهو في ذمة اللَّه فلا يطلبنكم اللَّه من ذمته بشيء؛ فإن من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم.

(صحيح) (حم م ت) عن جندب البجلي. (الترغيب ٣٦٧)

٧٩٩ - من صلَّى الغداة (٣) كان في ذمة اللَّه حتى يمسي.

(صحيح) (طب) عن ابن عمر. (الترغيب ٤٦٢)

٨٠٠ - من صلَّى الفجر فهو في ذمة اللَّه فلا يطلبنكم اللَّه بشيء من ذمته.

(صحيح) (هـ) عن سمرة. (الترغيب ٣٦٧)

٨٠١ - من صلَّى الفجر فهو في ذمة اللَّه وحسابه على اللَّه.

(حسن) (طب) عن والد أبي مالك الأشجعي. (الترغيب ٤٥٨)

٨٠٢ - من صلَّى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر اللَّه حتى تطلع الشمس ثم صلَّى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة.

(صحيح) (ت) عن أنس. (الترغيب ٤٦٤)

٨٠٣ - من صلَّى صلاة لم يتمها زيد عليها من سبحاته حتى تتم.

(صحيح) (طب) عن عائذ بن قرط. (الصحيحة ٣٤٥٠)

٨٠٤ - يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم، فيسألهم وهو أعلم بهم: كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون، وأتيناهم وهم يصلون.

(صحيح) (ق ن) عن أبي هريرة. (السنة ٤٩١)


(١) أي: جماعة.
(٢) عهده أو أمانه أو ضمانه.
(٣) أي: صلاة الصبح.

<<  <  ج: ص:  >  >>