للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٩٥٤ - كان يركب الحمار، ويخصف النعل، ويرقع القميص، ويلبس الصوف، ويقول: من رغب عن سنتي فليس مني.

(حسن) (ابن عساكر) عن أبي أيوب. (الصحيحة ٢١٣)

٣٩٥٥ - كان يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح رءوسهم.

(صحيح) (ن) عن أنس. (الصحيحة ١٢٧٨)

٣٩٥٦ - كان يَفْلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه.

(صحيح) (حل) عن عائشة. (الصحيحة ٦٧١)

٣٩٥٧ - ما رأينا من فزع (١) كان وجدناه لبحرًا (٢).

(صحيح) (د) عن أنس. (الإرواء ١٥٠٧)

٣٩٥٨ - هون عليك فإني لست بملك إنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد (٣).

(صحيح) (هـ ك) عن أبي مسعود البدري (ك) عن جرير. (الصحيحة ١٨٧٦)

٣٩٥٩ - يا أم فلان! اجلسي في أي نواحي السكك شئت أجلس إليك.

(صحيح) (حم م د) عن أنس. (صحيح أبي داود ٤٨١٨)

٣٩٦٠ - كان رحيمًا بالعيال.

(صحيح) (الطيالسي) عن أنس. (الصحيحة ٢٠٩٤)

٣٩٦١ - كان رحيمًا وكان لا يأتيه أحد إلا وعده وأنجز له إن كان عنده.

(حسن) (خد) عن أنس. (الصحيحة ٢٠٩٤)

٣٩٦٢ - السُّفْل أرفق (٤).

(صحيح) (حم م) عن أبي أيوب. (الإرواء ١٩٩٢)


(١) أي: خوف.
(٢) أي: الفرس وجدنا جريه كجري البحر.
(٣) اللحم المقدد.
(٤) قاله لأبي أيوب لما نزل عليه بالمدينة فنزل النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في السفل وأبو أيوب في العلو ثم استدرك أبو أيوب رعاية للأدب فعرض عليه التحول إلى العلو فقال: السفل أرفق أي بأصحابه وقاصديه.

<<  <  ج: ص:  >  >>