للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٣٨٦ - إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن، ثم لا آذن، ثم لا آذن، إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما هي بضعة مني يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما آذاها.

(صحيح) (حم ق د ت هـ) عن المسور بن مخرمة. (الإرواء ٢٧٤٣)

٤٣٨٧ - إن فاطمة بضعة مني، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها، وإني لست أحرم حلالًا ولا أحل حرامًا، ولكن واللَّه لا تجتمع بنت رسول اللَّه وبنت عدو اللَّه تحت رجل واحد أبدًا.

(صحيح) (حم ق د هـ) عن المسور بن مخرمة. (الصحيحة ٣٥٣٤)

٤٣٨٨ - إن هذا ملك لم ينزل الأرض قط قبل هذه الليلة، استأذن ربه أن يسلم علي ويبشرني بأن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، وأن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة.

(صحيح) (ت) عن حذيفة. (الصحيحة ٧٩٦)

٤٣٨٩ - إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها، وينصبني ما أنصبها.

(صحيح) (حم ت ك) عن الزبير. (الإرواء ٢٧٤٣)

٤٣٩٠ - خير نساء العالمين أربع: مريم بنت عمران، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، وآسية امرأة فرعون.

(صحيح) (حم طب) عن أنس. (المشكاة ٦١٩٠)

٤٣٩١ - فاطمة بضعة (١) مني فمن أغضبها أغضبني.

(صحيح) (خ) عن المسور. (الصحيحة ١٩٩٥)

٤٣٩٢ - فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها، وإن الأنساب تنقطع يوم القيامة غير نسبي وسببي وصهري.

(صحيح) (حم ك) عن المسور. (الصحيحة ١٩٩٥)


(١) أي: جزء.

<<  <  ج: ص:  >  >>