للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٥٥١ - ما أطيبك من بلد وأحبك إلي، ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنت غيرك -قاله لمكة-.

(صحيح) (ت حب ك) عن ابن عباس. (المشكاة ٢٧٢٤)

٤٥٥٢ - ما أطيبك وأطيب ريحك! ما أعظمك وأعظم حرمتك! -يعني: الكعبة- والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند اللَّه حرمة منك، وماله ودمه وأن يظن به إلا خيرًا (١).

(حسن) (هـ) عن ابن عمر.

٤٥٥٣ - ما بين لابتي المدينة حرام.

(صحيح) (ق ت) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٠٠٠)

٤٥٥٤ - من أخاف أهل المدينة أخافه اللَّه.

(صحيح) (حب) عن جابر. (الصحيحة ٢٣٠٤)

٤٥٥٥ - من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي.

(صحيح) (حم) عن جابر. (الصحيحة ٢٣٠٤)

٤٥٥٦ - من أراد أهل المدينة بسوء أذابه اللَّه كما يذوب الملح في الماء.

(صحيح) (حم م هـ) عن أبي هريرة (م) عن سعد. (الترغيب ١١٨٨)

٤٥٥٧ - من استطاع أن يموت بالمدينة (٢) فليمت بها فإني أشفع لمن يموت بها.

(صحيح) (حم ت هـ حب) عن ابن عمر. (المشكاة ٥٧٢٠)

٤٥٥٨ - المدينة حرام ما بين عير إلى ثور (٣)، فمن أحدث فيها حدثًا أو آوى (٤) فيها محدثًا (٥) فعليه لعنة اللَّه والملائكة والناس أجمعين، لا


(١) أي حرام علينا أن نظن بالمسلم الا ظن الخير.
(٢) أي: أن يقيم فيها حتى يدركه الموت.
(٣) أسماء جبلين وانظر فتح الباري حول كلام العلماء على هذه الرواية (٤/ ٨٢).
(٤) ضم وحمى.
(٥) من يأتي الفساد في الأرض.

<<  <  ج: ص:  >  >>