للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم تحدث عن المثلين المائي والناري المضروبين في القرآن للمنافقين، وشرحهما. (ص/٣٩ - ٥٠)

ثم بيَّن أقسام الناس في الهُدى الذي بعث الله به رسوله - صلى الله عليه وسلم -.وبيَّن أنهم أربعة أقسام. (ص ٥٠ - ٦١).

ثم أسهب المؤلف رحمه الله في بيان ما اشتمل عليه المثلان من الحِكَم العظيمة والفوائد النفيسة، وغيرها. (ص/٦٢ ـ ٧٥).

ثم تحدث بشيء من التفصيل عن الآيات الواردة التي فيها لفظة «النور» والمراد منها. (ص/٧٥ ـ ٧٧).

ثم تحدث بما يشبه الموعظة عن حال أرباب الأعمال، الذين كانت أعمالهم لغير الله أو على غير سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وحال أرباب العلوم والأنظار الذين لم يتلقَّوها من مشكاة النبوة، وكيف يكون حالهم يوم القيامة إذا ردُّوا إلى الله مولاهم الحق. (ص/٧٦ ـ ٨٢).

ثم عقد فصلًا عظيمًا أوضح فيه أن ملاك السعادة والنجاة تحقيق التوحيدين اللذين عليهما مدار كتب الله، ثم بَيَّنهما بقوله:

أحدهما: التوحيد العلمي الخبري الاعتقادي.

الثاني: عبادته وحده لا شريك له، وتجريد محبته، والإخلاص له، وخوفه ورجاؤه، والتوكل عليه، والرضى به ربًّا وإلهًا ووليًّا. (ص/٨٤ ـ ٨٧).

ثم أعقبه بكلام لشيخ الإسلام ابن تيمية في بيان أنه تعالى مستوٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>