للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبي بكر وصدرًا من خلافة عمر، ولم يذكر أن أبا بكر وعمر جدّدا الإجارة بعدما قُبض النبي - صلى الله عليه وسلم -.

٢٢٨٥ - عن عبد الله - رضي الله عنه - قال: «أعطى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خيبر اليهود أن يملوها ويزرعوها ولهم شطر ما يخرج منها. وأن ابن عمر حدَّثه أن المزارع كانت تُكرى على شيء سماه نافع لا أحفظه» (١).


(١) فيه استعمال اليهود على أرض خيبر للحاجة إليهم. وفيه إخراج اليهود أخرجهم عمر، والصديق كان مشغولًا بالحروب - رضي الله عنهم -، فالواجب تنقية الجزيرة من المشركين، وبهذا يعلم تساهل المسلمين في استقدام المشركين، الواجب على أصحاب المكاتب أن يحرصوا على استقدام المسلمين الحقيقيين، والله المستعان.
* إجارة الرافضة الآن؟
هؤلاء من جنس المنافقين بالمدينة.