للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• وأخرجه البخاري (٦٨٤) ومسلم (٤٢١) والنسائي (٧٨٤) و (٧٩٣) و (١١٨٣) وابن ماجة (١٠٣٥).

٩٤١/ ٩٠٤ - وعنه قال: "كان قتالٌ بين بني عمرو بن عوف: فبلغ ذلك النبى -صلى اللَّه عليه وسلم-، فأتاهم ليصلح بينهم بعد الظهر، فقال لبلال: إن حضرت صلاة العصر ولم آتِكَ، فمر أبا بكر فليصلِّ بالناس. فلما حضرت العصر أذن بلال، ثم أقام، ثم أمر أبا بكر فتقدم -قال في آخره-: إذا نابَكُم شيء في الصلاة فليسبح الرجال، وليصفح النساء".[حكم الألباني: صحيح: خ]

٩٤٢/ قال أيوب قوله: "التصفيح للنساء". تضرب بإصبعين من يمينها على كفها اليسرى.

باب الإشارة في الصلاة [١: ٣٥٦]

٩٤٣/ ٩٠٥ - عن أنس بن مالك: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يشير في الصلاة".[حكم الألباني: صحيح]

٩٤٤/ ٩٠٦ - وعن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "التسبيح للرجال -يعني في الصلاة- والتصفيق للنساء، من أشار في صلاته إشارةً تُفْهَم عنه فليَعُدْ لها، يعني الصلاة".[حكم الألباني: ضعيف]

• قال أبو داود: هذا الحديث وَهَم.

٩٥/ ١٧٠ - ١٧١ - باب مسح الحصى في الصلاة [١: ٣٥٦]

٩٤٥/ ٩٠٧ - عن أبي الأحْوص -شيخ من أهل المدينة- أنه سمع أبا ذر يرويه عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "إذا قام أحدكم إلى الصلاة، فإن الرحمة تواجهه، فلا يمسح الحصى".[حكم الألباني: ضعيف]

• وأخرجه الترمذي (٣٧٩) والنسائي (١١٩١) وابن ماجة (١٠٢٧). وقد تقدم أن أبا الأحوص هذا لا يعرف اسمه، وقد تكلم فيه يحيى بن معين وغيره.

٩٤٦/ ٩٠٨ - وعن مُعَيقيب أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "لا تمسَحْ وأنت تصلي، فإن كنتَ لا بُدَّ فاعلًا فواحدةً، تسوية الحصى".[حكم الألباني: صحيح: ق]

<<  <  ج: ص:  >  >>