للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥٤/ ٨٦ - باب التحصيب [٢: ١٥٨]

٢٠٠٨/ ١٩٢٥ - عن عائشة قالت: "إنما نزلَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- المحصّبَ ليكون أسْمَحَ لخروجه، وليس بسُنَّة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله".[حكم الألباني: صحيح: ق]

• وأخرجه البخاري (١٧٦٥) ومسلم (١٣١١) والترمذي (٩٢٣) والنسائي (٤٢٠٧ - الكبرى- العلمية) وابن ماجة (٣٠٦٧).

٢٠٠٩/ ١٩٢٦ - وعن أبي رافع -وهو مولى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "لم يأمرني أن أنزله، ولكن ضَرَبْتُ قُبَّتهُ، فنزله، قال مسدد: وكان على ثَقَلِ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وقال عثمان -وهو ابن أبي شيبة- يعني: في الأبطح".[حكم الألباني: صحيح: م]

• وأخرجه مسلم (١٣١٣).

٢٠١٠/ ١٩٢٧ - وعن أسامة بن زيد قال: "قلت: يا رسول اللَّه، أين تنزلُ غدًا؟ في حجته، قال: هل ترك لنا عَقيل منزلًا؟ ثم قال: نحن نازلون بخَيْفِ بني كنانة، حيث قاسَمَتْ قُرَيْشٌ على الكفر -يعني المحصب- وذلك أن بني كنانة حالفت قريشًا على بني هاشم، أن لا يُناكحوهم، ولا يُؤْوُوهم، ولا يبايعوهم". قال الزهري: والخَيْفُ: الوادي.[حكم الألباني: صحيح: ق]

• وأخرجه البخاري (٣٠٥٨) ومسلم (١٣٥١) والنسائي (×) وابن ماجة (٢٩٤٢).

٢٠١١/ ١٩٢٨ - وعن أبي هريرة: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال، حين أراد أن يَنْفِر من منًى -: نحن نازِلُونَ غدًا"- فذكر نحوه، ولم يذكر أوله، ولا ذكر: الخِيْف الوادي.[حكم الألباني: صحيح: ق]

• وأخرجه البخاري (١٥٨٩) ومسلم (١٣١٤) والنسائي (٤٢٠٢ - الكبرى- العلمية) مطولًا.

٢٠١٢/ ١٩٢٩ - وعن ابن عمر: "كان يَهْجَعُ هَجْعةً بالبطحاء، ثم يدخل مكّة، ويزعم أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يفعل ذلك".[حكم الألباني: صحيح: ق]

• وأخرجه البخاري (١٧٦٨) بمعناه أتم منه. وأخرج مسلم (٣٣٨/ ١٣١٠) نحوه.

<<  <  ج: ص:  >  >>