للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[النساء: ١] {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [آل عمران: ١٠٢] {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (٧٠) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (٧١)} [الأحزاب: ٧٠ - ٧١] ".[حكم الألباني: صحيح]

• وأخرجه الترمذي (١١٠٥) والنسائي (١٤٠٤ - المجتبى)، (١٠٣٢٥ - الكبرى) وابن ماجة (١٨٩٢). وقال الترمذي: حديث حسن. ومنهم من أخرجه عن أبي الأحوص وحده، ومنهم من أخرجه عنهما.

٢١١٩/ ٢٠٣٣ - وعن أبي عياض، عن ابن مسعود: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان إذا تشهد، ذكر نحوه، وقال بعد قوله: "ورسوله": "أرسله بالحق بشيرًا ونذيرًا بين يدي الساعة، مَنْ يُطع اللَّه ورسولَه فقد رَشَد، ومن يعصهما فإنه لا يَضُرُّ إلا نفسه، ولا يضر اللَّه شيئًا".[حكم الألباني: ضعيف]

• في إسناده عمران بن دَاوَرَ القطان، وفيه مقال.

٢١٢٠/ ٢٠٣٤ - وعن إسماعيل بن إبراهيم عن رجل من بني سُليم قال: "خَطَبْتُ إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أُمامةَ بنتَ عبد المطلب، فأنكحني من غير أن يتشهد".[حكم الألباني: ضعيف]

• وأخرجه البخاري في تاريخه الكبير، وذكر الاختلاف فيه، وذكر في بعضها: "خطبت إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عمته، ولم يتشهد". وفي بعضها: "ألا أُنكحك أمامة بنت ربيعة بن الحارث". وقال البخاري: إسناده مجهول.

٢٩/ ٣٢ - ٣٣ - باب في تزويج الصغار [٢: ٢٠٥]

٢١٢١/ ٢٠٣٥ - عن عائشة قالت: "تزوجني رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، وأنا بنتُ سَبْع، قال سليمان -وهو ابن حرب- أو ستٍّ، ودخل بي، وأنا بنت تسع".[حكم الألباني: صحيح: ق]

<<  <  ج: ص:  >  >>