للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أتشهد أن لا إله إلا اللَّه، وأني رسول اللَّه؟ قال: نعم، وشهد أنه رأى الهلال، فأمر بلالًا فنادى في الناس أن يقوموا وأن يصوموا".[حكم الألباني: ضعيف]

قال أبو داود: رواه جماعة عن سماك عن عكرمة مرسلًا، ولم يذكر القيام أحد إلا حماد بن سلمة.

• وأخرجه الترمذي (٦٩١) والنسائي (٢١١٢) وابن ماجة (١٦٥٢) مسندًا ومرسلًا. وقال الترمذي: فيه اختلاف، وذكر النسائي أن المرسل أولى بالصواب، وأن سماكًا إذا انفرد بأصل لم يكن حجة، لأنه كان يُلَقَّن فيتلقَّن.

٢٣٤٢/ ٢٢٤٢ - وعن ابن عمر قال: "ترَاءَى الناسُ الهلالَ، فأخبرتُ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أني رأيته، فصامه، وأمر الناس بصيامه".[حكم الألباني: صحيح]

• قال الدارقطني: تفرد به مروان بن محمد عن ابن وهب، وهو ثقة.

٧/ ١٦ - باب في توكيد السَّحور [٢: ٢٧٤]

٢٢٤٣/ ٢٣٤٣ - عن عمرو بن العاص قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "إنَّ فصْلَ ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أَكْلَةُ السَّحَر".[حكم الألباني: صحيح: م]

• وأخرجه مسلم (١٠٩٦) والترمذي (٧٠٩) والنسائي (٢١٦٦).

باب من سمي السَّحور الغَداء [٢: ٢٧٥]

٢٣٤٤/ ٢٢٤٤ - عن أبي رُهْمٍ عن العِرْباض بن سارية قال: "دعاني رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى السَّحور في رمضان، فقال: هَلُمَّ إلى الغَدَاءِ المُبَارَكِ".[حكم الألباني: صحيح]

• وأخرجه النسائي (٢١٦٣). وفي إسناده الحارث بن زياد، قال أبو عمر النمري: ضعيف مجهول، يروى عن أبي رُهْمٍ السِّمْعِيِّ، حديثُه منكر.

<<  <  ج: ص:  >  >>