للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

تخريجه:

أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٥/ ٢٦٥)، عن وكيع به.

وأخرجه البزّار كما في الكشف (٤/ ٩٤) عن سهل بن بحر، عن أبي نعيم، عن عصام، به، ولفظه: قَالَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- لنسائه: ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب، تخرج، فينبحها كلاب الحوأب، يقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير، ثم تنجو بعد ما كادت. وللحديث شاهد من حديث عائشة رضي الله عنها، رواه إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أبي حازم، قال: لما بلغت عائشة رضي الله عنها بعض ديار بني عامر ليلًا، نبحت الكلاب، فقالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت ما أظنني إلَّا راجعة، قالوا: مهلًا، يرحمك الله، تقدمين، فيراك المسلمون فيصلح الله بك، قالت: ما أظنني إلَّا راجعة، إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب"؟.

أخرجه أحمد (٦/ ٥٢، ٩٧)، وابن أبي شيبة في المصنف (١٥/ ٢٥٩)، وأبو يعلى (٤٨٦٨)، وابن حبّان كما في الإِحسان (١٥/ ١٢٦: ٦٧٣٢)، والبزار كما في الكشف (٤/ ٩٤: ٣٢٧٥)، والحاكم (٣/ ١٢٠)، والبيهقي في الدلائل =

<<  <  ج: ص:  >  >>