للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

رجب سنة ست وسبعين وست مئة، ودفن بنوى رحمه اللَّه، وقبره مشهور يزار، ويقصده الصالحون والأخيار.

فجزاه اللَّه عني خير الجزاء وجمع بيني وبينه مع سائر الأحبة في دار النعماء، وأنا من أهل محبته والمرء مع من أحب.

واللَّه أعلم

* * *

<<  <   >  >>