للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ت ٢٤٥ هـ، وقيل: ٢٤٦ هـ.

[«سؤالات ابن الجنيد لابن معين» (٥٥٥)، «الثقات» للعجلي (٢/ ٣٣٣)، «سؤالات الآجري لأبي داود» (٢/ ١٩٠) (١٥٦٧)، «الجرح والتعديل» (٩/ ٦٦)، «الثقات» لابن حبان (٩/ ٢٣٣)، «سؤالات الحاكم للدارقطني» (٥١١)، «تهذيب الكمال» (٣٠/ ٢٤٢)، «سير أعلام النبلاء» (١١/ ٤٢٠)، «ميزان الاعتدال» (٥/ ٤٢٧)، «المغني» (٢/ ٤٩٧)، «تهذيب التهذيب» (١١/ ٥١)، «تقريب التهذيب» (ص ١٠٢٢)، «الكواكب النيرات» (ص ٤٢٤) (٦٥)، «معجم المختلطين» (ص ٣٢٥)]

- الوليد بن مسلم القرشي الأموي مولاهم، أبو العباس الدمشقي.

ثِقَةٌ، حُجَّةٌ، إِذَا صَرَّحَ بِالسَّمَاع، لأَنَّهُ يُدَلِّسُ وَيَسَوِّيْ.

وثَّقَهُ: ابن سعد، والعجلي، وأبو مسهر، وأبو زرعة، وأبو داود، ويعقوب بن شيبة، والبزار، وابن عدي، وذكره ابن حبان في «الثقات».

قال الخليلي: مقدم على جميع أهل الشام، متفق عليه.

قال النووي في «تهذيب الأسماء واللغات»: (وأجمعوا على جلالته، وارتفاع محله في العلم، وتوثيقه).

قال أبو حاتم كما في «الجرح»: صالح الحديث.

وقال كما في «العلل»: ضعيف الحديث، وقال مرة: كثير الوهم، وقال مرة: كثير الغلط.

وقال أحمد بن حنبل: كثير الخطأ.

قال ابن رجب في «شرح العلل»: ظاهر كلام الإمام أحمد أن الوليد بن مسلم إذا حدث بغير دمشق، ففي حديثه شيء ... وقد تكلم أحمد أيضاً فيما حدث به الوليد من حفظه بمكة.

قال أبو مسهر: كان الوليد بن مسلم يحدث بأحاديث الأوزاعي عن الكذابين، ثم يدلسها عنهم.

<<  <   >  >>