للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ومنها قول النبي - صلى الله عليه وسلم - (لا يبولنَ أحدكم في الماء الدائمِ الذي (١٠٩٨) لا يجري ثم يغتسل فيه) (١٠٩٩).

وقوله (قد كان من قبلكم ليُمشَطنً بمشاط الحديد) (١١٠٠).

وقوله (لَيَرد عليَ أقوام أعرفهم ويعرفوني) (١١٠١).

ووقوله - صلى الله عليه وسلم - (والذي نفسي بيده ودِدت أني (١١٠٢) ِأقاتلُ في سبيل الله فأقتلُ ثم أحيا ثم اقتل ثم أحيا ثم اقتل) (١١٠٣).

وقول ابن مسعود (والذي لا اله غيُره هذا مقامُ الذي اُنزلت عليه سورة البقرة - صلى الله عليه وسلم - (١١٠٤).

وقول أبكر (يارسوَل الله، والله أنا كنت أظلمَ منه) (١١٠٥).

وفي هذا الحديث (فهل أنتم تاركو لي صاحبي) (١١٠٦).

وقول أبي بكر (١١٠٧) (لاها (١١٠٨) الله إذن لا (١١٠٩) يعمد (١١١٠) إلى أسَد الله،


(١٠٩٨) ب: ثم الذي. تحريف.
(١٠٩٩) صحيح البخاري ١/ ٦٦. ولفظا "يغتسل" روي بالضم والسكون.
(١١٠٠) الرواية في صحيح البخاري ٥/ ٥٦ - ٥٧ "لقد كان من قبلكم ليمشط بمشاط الحديد).
(١١٠١) صحيح البخاري ٩/ ٥٩. وفي نسخة منه (ليردن ... ويعرفوننى).
(١١٠٢) د: إن. تحربف.
(١١٠٣) صحيح البخاري ٩/ ٥٩. وفي نسخة منه ( ... وددت إني لأقاتل).
(١١٠٤) صحيح البخاري ٢/ ٢٠٧.
(١١٠٥) صحيح البخاري ٦/ ٥. وورد النص في ٦/ ٧٥ بلفظ (والله يا رسول الله لأنا كنت
أظلم). ولفظ "منه" لم يثبت في الموضعين من صحيح البخاري.
(١١٠٦) صحيح البخاري ٥/ ٦. وورد في ٦/ ٧٥ بلفظا "تاركو" و" تاركون".
(١١٠٧) الرواية التي سأثبتها هى الواردة في مخطوطة ج اتفاقًا مع لفظ البخاري في ٥/ ١٩٦. وفي
المخطوطات الأخرى خلاف قليل سأذكره.
(١١٠٨) أب د: لا هاه الله. وهى رواية في نسخة من صحيح البخاري في ٥/ ١٩٦.
(١١٠٩) لا: ساقطة من د.
(١١١٠): لانعمد. تصحيف.

<<  <   >  >>