(٢) في النسختين "كالمستنجد" وهو خطأ. (٣) قال ابن الأثير في النهاية ١/ ٧٦:" يقال: أَنِفَ من الشيء، يَأْنَفُ، أَنَفاً إذا كرهه وشرفت نفسه عنه ... وقيل: هو أَنْفٌ- بسكون النون للعضو، أي: اشتد غيظه وغضبه، من طريق الكناية كما يقال للمتغيظ: ورم أنفه". (٤) في النسختين "أمابن وهو خطأ. (٥) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٥/ ١٦٦ - ١٦٧ برقم (٣٣٨٥). وأخرجه أحمد ٤/ ١٨٠ - ١٨١، والبيهقي في الصدقات ٧/ ٢٥ باب: لا وقت فيما يعطى الفقراء والمساكين إلى ما يخرجون به من الفقر، من طريق علي بن المديني، بهذا الإسناد. وأخرجه الطبراني في الكبير ٦/ ٩٦ - ٩٧ برقم (٥٦٢٠) من طريق عمر بن عبد الواحد، وأخرجه- مختصراً الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/ ٢٠ باب: ذي المرة السوي الفقير، هل تحل له الصدقة أم لا؟ من طريق أيوب بن سويد، كلاهما حدثنا =