(٢) وهكذا جاءت في مسند أبي يعلى، ومسند البزار، ومجمع الزوائد، وأما في (س)، وفي الإحسان فهي "عتقاً". (٣) إسناده حسن من أجل محمد بن مروان العقيلي، وقد فصلت القول فيه عند الحديث (٢٨٣٦) في مسند أبي يعلى الموصلي. والحديث في الإحسان ٤/ ٦٢ برقم (٣٨٤٢). وأخرجه أبو يعلى ٤/ ٦٩ - ٧٠ برقم (٢٠٩٠) من طريق محمد بن عمرو بن جبلة، بهذا الإسناد. وهناك استوفينا تخريجه. وسيأتي أيضاً برقم (١٠٤٥). وانظر "جامع الأصول" ٩/ ٢٦٢. وفي الباب- بالنسبة للشق الأول من الحديث- عن ابن عباس عند عبد الرزاق برقم (٨١٢١)، والبخاري في العيدين (٩٦٩) باب: فضل العمل في أيام التشريق، وأبي داود (٢٤٣٨)، والترمذي (٧٥٧)، وابن ماجه (١٧٢٧)، والبيهقي ٤/ ٢٨٤. وعن أَنس عند أبي يعلى برقم (٤١٠٦)، وعن أبي هريرة وهو الحديث الآتي. وفي الباب- بالنسبة للشق الثاني- عن عائشة عند مسلم في الحج (١٣٤٨) باب: في فضل الحج ويوم عرفة، والنسائي في الحج ٥/ ٢٥١ - ٢٥٢ باب: ما ذكر في يوم عرفة. والأشعث: هو المغبر الرأس. يقال شَعِثَ- بابه طرب- الشعرُ: تغير وتلبد. والأغبر: الشبيه بالغبار. وغبر: مضى، وغبر: بقي. فهي من الأضداد. وبابه (دَخلَ).