وأخرجه عبد الرزاق ١١/ ٢٠٩ برقم (٢٠٣٤٤) من طريق معمر، وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/ ١٤ برقم (٣٥١١) من طريق هشيم، أخبرنا يونس، كلاهما عن الحسن، عن عمران بن حصين، موقوفاً. وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٥/ ١٠٣ باب: فيمن يعلق تميمه أو نحوها قال: "قلت: رواه ابن ماجة باختصار- رواه أحمد، والطبراني وقال: (إن مت وهي عليك وكلت إليها). قال: وفي رواية موقوفة (أنبذها عنك، فإنك لو مت وأنت ترى أنها تنفعك، لمت على غير الفطرة)، وفيه مبارك بن فضاله، وهو ثقة وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات ". وانظر "تحفة الأشراف" ٨/ ١٧٧ برقم (١٠٨٠٧). وفي الباب عن أبي هريرة عند النسائي في التحريم ٧/ ١١٢ باب: الحكم في السحرة، وإسناده ضعيف، وعن أبي معبد الجهني عند الترمذي في الطب (٢٠٧٣) باب: ما جاء في كراهية التعليق، والحاكم ٤/ ٢١٦، وابن أبي شيبة ٨/ ١٣، وإسناده ضعيف أيضاً. ولكن يشهد له حديث عبد الله، وحديث عقبة بن عامر الإتيان. (١) إسناده ضعيف، والحديث في الإحسان ٧/ ٦٢٩ برقم (٦٠٥٦). ولتمام تخريجه انظر الحديث السابق.